مطالبات - Page 19
| Article Index |
|---|
| مطالبات |
| Page 2 |
| Page 3 |
| Page 4 |
| Page 5 |
| Page 6 |
| Page 7 |
| Page 8 |
| Page 9 |
| Page 10 |
| Page 11 |
| Page 12 |
| Page 13 |
| Page 14 |
| Page 15 |
| Page 16 |
| Page 17 |
| Page 18 |
| Page 19 |
| All Pages |
مواقف سياسية في الذكرى الـ 31 لتغييب (اعتقال) الإمام وصحبه
حزب الله دعا لاستحضار تضحياته الجسيمة
وجهوده الجبارة للحفاظ على وحدة لبنان وهويته
وُذكّر بالمسؤولية الكاملة للنظام الليبي
______________________
سعد جدد المطالبة في هذه المناسبة، بإيلاء قضية إخفاء الإمام ما تستحق من اهتمام، ودعا السلطات اللبنانية إلى التحرك لهذه الغاية بمزيد من الجدية.
_______________________
معوض أكدت "وجوب أن يطلع اللبنانيون على فكر الإمام الذي وعى مبكراً ما ستؤول إليه الأوضاع وعمل على تلافيها
________________________
قبلان:لا يجوز السكوت عن المطالبة بكشف الحقيقة".
_____________________
الاعور دعا إلى ضرورة إحقاق الحق بالكشف سريعاً
عن مصير الإمام المغيب (المعتقل) وصحبه
________________________
ياسين:لم يكن للدولة اللبنانية الدور المطلوب والذي نرجوه بإعادة الاهتمام بهذه القضية من خلال إثارتها في المحافل الدولية
________________________
الحص:تغييب (اعتقال)الامام الصدر والاستاذ السيد عباس بدرالدين والشيخ محمد يعقوب خلال زيارته الى ليبيا هذه المدة من الزمنتستثير في النفوس تساؤلات ولواجع كثيرة
البيرق – الثلاثاء 1 أيلول 2009 العدد19844 – السنة 98
السفير – الثلاثاء 1 أيلول 2009 العدد 11384
وكالة اخبار لبنان في 31-8-2009
الوكالة الوطنية في 31-9-2009
وكالة أخبار لبنان: بتاريخ 2/أيلول/2009 (الحص)
(أ.ل)- صدرت أمس مواقف سياسية في الذكرى الـ 31 لتغييب (اعتقال) سماحة الإمام السيد موسى الصدر والزميل الأستاذ السيد عباس بدر الدين وفضيلة الشيخ محمد يعقوب.
"حزب الله"
وأصدر حزب الله بياناً لمناسبة الذكرى الحادية والثلاثين لتغييب (اعتقال) سماحة الإمام السيد موسى الصدر والزميل الأستاذ السيد عباس بدر الدين وفضيلة الشيخ محمد يعقوب جاء فيه:
"في مثل هذا اليوم "31 آب" من كل عام تتجدد ذكرى المأساة الوطنية الكبرى المتمثلة بتغييب واختطاف (اعتقال) إمام الوطن والمقاومة سماحة الإمام السيد موسى الصدر وصحبه الزميل الأستاذ السيد عباس بدر الدين وفضيلة الشيخ محمد يعقوب أعادهم الله تعالى جميعاً. ويتجدد الألم العميق والإحساس بالغضب والحزن في آن واحد لهذا الظلم الكبير الذي لحق بالإمام وصحبه من جهة وبوطنهم وشعبهم وعائلاتهم وقضاياهم العادلة من جهة أخرى. والمناسبة اليوم تدعونا إلى استذكار هذا الإمام القائد والمؤسس واستحضار تضحياته الجسيمة وجهوده الجبارة من أجل الحفاظ على وحدة لبنان وهويته وسلامة شعبه وعيشه المشترك الواحد ومن أجل وأد الفتن الداخلية بين اللبنانيين أنفسهم وبين اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين ومن أجل الدفاع عن لبنان وجنوبه بشكل خاص في وجه العدوان الصهيوني المستمر ومن أجل القدس وفلسطين وشعب فلسطين. واستحضار دوره القيادي على مستوى الأمة ككل وعلى صعيد العالمين العربي والإسلامي وتعريف وتقديم هذا الإمام على صورته الرائعة والمشرقة لكل الأجيال الجديدة التي ولدت بعد خطف (اعتقال) الإمام الصدر وتغييبه".
أضاف البيان: وهذا اليوم مناسبة أيضاً لتذكير العالم بالمسؤولية الكاملة والمباشرة الملقاة على عاتق النظام في ليبيا عن هذه القضية ووجوب أن تعمل جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وكل القوى الحية في هذه الأمة من أجل إجبار النظام الليبي على إطلاق سراح سماحة الإمام الصدر وصحبه وإعادتهم سالمين إلى وطنهم وشعبهم وعائلاتهم وساحات جهادهم. إننا في حزب الله وإلى جانب إخواننا في حركة أمل وكل الشرفاء في هذه الأمة نؤكد التزامنا العمل من أجل بقاء هذه القضية حية وحاضرة باعتبارها قضية وطنية وإسلامية وجهادية كبرى والسعي الدؤوب من أجل الوصول بها إلى الخاتمة الطيبة والمرجوة، مع تأكيدنا أن الخاطفين وإن احتجزوا الإمام إلا أن نهجه وخطه وطريقه وفكره وآماله وأهدافه استمرت بقوة وتحولت إلى شعب كامل ينجزها ويحققها الواحدة تلو الأخرى وباسم موسى الصدر وتحت رايته الخفاقة.
اسامة سعد
وأشار النائب السابق الدكتور أسامة سعد، في بيان أمس، بمناسبة الذكرى الـ 31 لتغييب (أعتقال) سماحة الإمام وصحبه، إلى أنه "في هذه الذكرى يتعمق شعورنا بفداحة الخسارة لهذا الغياب، فالإمام الصدر هو قائد لبناني فذ، تنبه في وقت مبكر إلى المخاطر التي تحدق بهذا الوطن، وبذل كل ما في وسعه لمواجهتها".
أضاف: لقد نبه الإمام إلى الخطر الصهيوني على لبنان ودعا إلى حمل السلاح لمقاومته، بعد أن لاحظ تقصير السلطة في الدفاع عن لبنان، وحذر من الفتنة الداخلية التي تؤدي إلى تدمير الوطن وإفقاده الحصانة الوطنية في مواجهة العدو، كما وقف إلى جانب الشعب الفلسطيني المحروم من وطنه وطالب بإنصاف الفئات الشعبية وابناء المناطق المحرومين في وطنهم لبنان.
وتابع: اليوم، في ظل تصاعد العدوانية الصهيونية تجاه الشعبين اللبناني والفلسطيني والعرب عامة وفي ظل تمادي النظام العربي الرسمي في نهج الاستسلام والتفريط والرهان المتجدد على أميركا، نحن بأمس الحاجة إلى التمسك بالخيار الذي دعا إليه الإمام، خيار المقاومة والكفاح المسلح. وفي هذا الوقت الذي تتهدد فيه الفتنة الطائفية والمذهبية لبنان وبلداناً عربية أخرى، ما أحوجنا إلى وعي الإمام وحكمته لدرء الفتن. وبعد أن تمادى النظام اللبناني في سياسة إفقار الشعب وتجويعه نستمد من الإمام روح الانتفاض ضد الظلم الاجتماعي.
وجدد المطالبة في هذه المناسبة، بإيلاء قضية إخفاء الإمام ما تستحق من اهتمام، ودعا السلطات اللبنانية إلى التحرك لهذه الغاية بمزيد من الجدية.
نائلة معوض
ودعت النائبة نايلة تويني إلى "العودة إلى المبادىء التي خطها الإمام في أولوية مشروع الدولة على ما عداه، وفي إعطاء كل محروم حقه، وفي تأمين التنمية المتوازنة للمناطق".
وأكدت "وجوب أن يطلع اللبنانيون على فكر الإمام الذي وعى مبكراً ما ستؤول إليه الأوضاع وعمل على تلافيها، لكن يد الغدر كانت أسرع منه ومن كل اللبنانيين الذين مضوا في المؤامرة التي دمرت وطنهم، وها هم اليوم يعودون إلى الانقسامات وإلى رعاية الفلتان بما يطيح بكل مقومات الدولة".
عبد الامير قبلان
من جهته، اعتبر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، "إن مؤامرة وقعت على لبنان في 31 آب بتغييب (اعتقال) الإمام وصحبه، هذه الشخصية المميزة النقية التي عملت وجاهدت واجتهدت من أجل الإنسان وكرامته وصدقيته، وعلينا أن نتوقف أمام هذا الحدث المفجع والخبيث الذي خلق في القلوب جروحاً لا يدملها إلا الكشف عن مصير الإمام وصحبه، لذلك نطالب بالعمل لكشف لغز تغييبهم (اعتقالهم)، لذلك نصرخ بوجه المفتري المسؤول عن تغيبهم (اعتقالهم)، ونطالب الساكتين عن هذه القضية الوطنية والإسلامية فلا يجوز السكوت عن المطالبة بكشف الحقيقة".
هشام الاعور
وأعلن أمين الإعلام في "تيار التوحيد" هشام الأعور في بيان أمس "أن الذكرى الـ 31 على تغييب (اعتقال) سماحة الإمام السيد موسى الصدر وصحبه الأستاذ السيد عباس بدر الدين وفضيلة الشيخ محمد يعقوب تمر ولبنان بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى طروحات الإمام المغيب (المعتقل) وفكره النابذ للفئوية والطائفية، الداعي إلى بناء وطن العدالة الاجتماعية والمساواة، وتحقيق إنسانية الإنسان ونصرة مطالب المحرومين والكادحين.
وقال: للمناسبة يجدد التيار وقوفه إلى جانب الإخوة والرفاق في حركة أمل وكل أحرار الأمة، ويدعو إلى ضرورة إحقاق الحق بالكشف سريعاً عن مصير الإمام المغيب (المعتقل) وصحبه، والتمسك بمبادئه حفاظاً على الوحدة الوطنية وتأكيداً على موقع المقاومة في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية حيال قضايانا المحقة وأولها قضية فلسطين المركزية.
علي ياسين
وعقد رئيس لقاء علماء صور العلامة الشيخ علي ياسين مؤتمراً صحافياً في مقر اللقاء في الحوزة العلمية الدينية بصور لمناسبة ذكرى تغييب (اعتقال) الإمام السيد موسى الصدر حضره عدد من رجال الدين عاهد فيه الإمام الصدر على الثبات على الخط الذي سار عليه في مواجهة الغدة السرطانية إسرائيل والإهمال والحرمان حتى لا يبقى محروم واحد وأن نحفظ المقاومة وسلاحها لأنها الخيار الوحيد في ردع العدو الصهيوني الذي لا يفهم إلا منطق القوة.
وقال الشيخ ياسين: لك أيها الإمام مجد لبنان لأنك إمام الوطن والمقاومة والكاهن المتعبد.
إن مجد لبنان لهذا الإمام المغيب الذي صمت العالم والمنظمات الدولية على جريمة تغييبه (اعتقاله) والذي لم يكن للدولة اللبنانية الدور المطلوب والذي نرجوه بإعادة الاهتمام بهذه القضية من خلال إثارتها في المحافل الدولية لحمل النظام الليبي على الكشف عن مصير سماحة الإمام السيد موسى الصدر وصحبه الصحافي الأستاذ السيد عباس بدر الدين وفضيلة الشيخ محمد يعقوب ومحاكمته أمام العالم.
ورأى أن من اختطف (اعتقل) الإمام الصدر ارتكب جريمة ضد الإنسانية عامة واللبنانيين خاصة وأن الإمام الصدر كان سداً منيعاً في وجه مخططات قوى الاستكبار العالمي وربيبتها إسرائيل من خلال جهده وجهاده المتواصل للقضاء على الخلافات الطائفية ومواجهة الإقطاع السياسي والفساد ودعوته الدائمة إلى إقامة لبنان القوي الموحد ليبقى وطناً نهائياً لكل أبنائه وطوائفه ليستطيع أن يواجه الخطر الإسرائيلي الذي يهدد كيان لبنان ووجوده.
وأكد أن الإمام الصدر رفع مقولة لبنان قوي بقوته وليس بضعفه وأن قوته تكون بتأسيس جيش قوي يسانده شعب صابر مجاهد موحد ومقاومة جاهزة على سلاحها تردع العدو.
الحص
(ا.ل)- ادلى الرئيس الدكتور سليم الحص باسم منبر الوحدة الوطنية بالتصريح الاتي:
حلت ذكرى الامام المغيب (المعتقل) السيد موسى الصدر، والذكرى يجب ان تحيي صورة الامام الصدر في وجدان المواطنين والمسؤولين كافة. فتغييب الامام خلال زيارته ليبيا هذه المدة الطويلة من الزمن تستثير في النفوس تساؤلات ولواجع كثيرة. عجباً كيف ان قضية الامام الصدر بقيت طي النسيان هذه المدة الطويلة من دون ان تتحرك جهات مسؤولة في الدولة اللبنانية للتحقق من مصيره وملاحقة الدولة الليبية لجلاء ملابسات القضية. ثم عجبا كيف ان الامام الذي شغل الساحة السياسية في لبنان ردحا من الزمن واستقطب ولاء كثير من المواطنين لم يطلق غيابه العجيب تحركات شعبية فاعلة تطالب بالتحقق من مصيره وملاحقة من يجب ملاحقته من الذين يتحملون مسؤولية تغييبه المنكر".(انتهى)
ـــــــــــــــــــــــــــ
Last Updated (Thursday, 10 March 2011 13:06)




