توقيف عدد من المطلوبين في مناطق مختلفة وضبط كمية من الأسلحة والذخائر
(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه بتاريخ اليوم الجمعة 14/8/2015 البيان الآتي:
دهمت قوة من الجيش أماكن عدد من المطلوبين بجرائم ترويج وتعاطي المخدرات في مناطق الكنيسة، مقنة، الهرمل ودار الواسعة، حيث أوقفت المدعوين محمد حسين زعيتر وعلي قاسم زعيتر، وضبطت خلال عمليات الدهم، كمية من الأسلحة الحربية الخفيفة والذخائر العائدة لها وأعتدة عسكرية متنوعة. كما أوقفت قوى الجيش في منطقة القاع – رأس بعلبك المواطنين خالد مصطفى اللويس ومصطفى ماجد الويسان، لإقدامهما على تهريب بضائع عبر الحدود بواسطة سيارتي بيك آب. وفي محلة المنكوبين – طرابلس أوقفت دورية تابعة لمديرية المخابرات المدعو ابراهيم عمر اللوز البدويه، لاقدامه على تهديد أحد المواطنين بالقتل.
من جهة أخرى، أوقفت قوى الجيش في محلة غزة – البقاع الغربي، 19 شخصاً من التابعية السورية لتجولهم داخل الأراضي اللبنانية بصورة غير شرعية.
سلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازم.
بتاريخه دهمت قوة من الجيش أماكن عدد من المطلوبين في مناطق الهرمل، القصر ووادي فيسان، حيث أوقفت كلاً من المدعوين مهدي كرم جعفر ولواء كرم جعفر ومراد كرم جعفر، لإقدامهم على إطلاق النار والاعتداء على أحد العسكريين في أوقات سابقة. وقد ضبطت خلال عمليات الدهم، بندقية حربية نوع كلاشنكوف، ومسدسين حربيين، وكمية من الذخائر الخفيفة والمتوسطة، بالإضافة إلى عدد من أجهزة الإتصال وأعتدة عسكرية متنوعة.
سلّم الموقوفون مع المضبوطات إلى المرجع المختص لإجراء اللازم.-انتهى-
———-
بري عرض مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة قضية النازحين السوريين
اوبراين: للتعاون لتقديم المساعدات الانسانية الضرورية للشعب اللبناني والنازحين
(أ.ل) – استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري قبل ظهر اليوم في عين التينة وكيل الامين العام للامم المتحدة للشؤون الانسانية ومنسق الاغاثة في حالات الطوارئ ستيفين اوبراين وممثلة الامين العام للامم المتحدة في لبنان سيغريد كاغ بحضور المستشار الاعلامي علي حمدان، وجرى عرض للوضع في لبنان وقضية النازحين السوريين.
وقال اوبراين بعد اللقاء: كان لقاء مثمراً للغاية، ومن دواعي سروري ان التقي دولته وان اطلع منه على امكانيات للتعاون لتقديم المساعدات الانسانية الضرورية للشعب اللبناني والنازحين. وقد بحثنا هذه الخيارات والتحديات للعمل معاً من اجل تحقيق عملية ناجحة في هذا المجال.-انتهى-
———-
سلام التقى وكيل الأمين العام للأمم المتحدة وعرض الأوضاع مع هيل والبزري
(أ.ل) – استقبل رئيس مجلس الوزراء تمام سلام صباح اليوم في السرايا، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارىء ستيفن أوبراين ترافقه المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان سيغريد كاغ ومنسق الشؤون الإنسانية فيليب لازاريني.
بعد اللقاء قال أوبراين: “اجتماعي مع الرئيس سلام كان وديا وبناء، وبحثنا بشكل خاص في نوعية الشراكة وعمقها بين الأمم المتحدة والحكومة اللبنانية، وخصوصا في شقها الإنساني. نحن نواجه جميعنا تحديات كثيرة حول العالم، وأمامنا فرص لتحسين الوضع الأمني للبنانيين، وقد اطلعت من الرئيس سلام على الأوضاع في لبنان وسألمس خلال زيارتي تأثيرها وانعكاسها على الشعب اللبناني، وعبرت عن امتناني للبنانيين على كرمهم في استضافة العديد من اللاجئين الذين أتوا الى لبنان بحثا عن الأمن حفاظا على سلامتهم، وأود أن أؤكد اعتراف المجتمع الدولي بكرم اللبنانيين لاستضافتهم اللاجئين، وعلينا أن نكون شركاء ونعمل معا لتأمين مستقبل آمن وواعد للشعب اللبناني، وتحديدا للمجتمعات المضيفة للاجئين”.
والتقى سلام سفير الولايات المتحدة ديفيد هيل وتناولا الأوضاع والتطورات.
كما استقبل رئيس مجلس الوزراء تمام سلام في السراي الحكومي بعد ظهر اليوم، رئيس بلدية صيدا سابقا عبد الرحمن البزري الذي قال: “اللقاء مع دولة الرئيس سلام جاء في سياق التشاور في العديد من القضايا التي تهم اللبنانيين، خصوصا انه يمثل لهم اليوم عامل ضمان وصمام أمان، وهو بوسطيته ووطنيته يعتبر من اهم عوامل الإستقرار السياسي في لبنان. انه يرأس حكومة في ظل اوضاع صعبة جدا، اقليميا، محليا حياتيا ومعيشيا، ومن هنا كان لا بد التشاور معه حول كيفية ادارة بعض الأمور في بعض المناطق بما يتناسب مع المصلحة الوطنية. وتحدثنا عن موضوع النفايات والخدمات، ونحن نقدر للرئيس سلام جهوده الجبارة في ظل اوضاع لا تبشر دائما بالإستقرار، ولكن نراهن على قدرة تحمله ووطنيته لتأمين الإستقرار وسير العمل الحكومي وخدمة المواطنين”.-انتهى-
———-
المكتب الاعلامي لوزير العمل يستغرب تصريحات كوزان عن توظيف السوريين
(أ.ل) – صدر عن المكتب الاعلامي لوزير العمل سجعان قزي البيان الآتي:
“أعلنت المديرة العامة للمؤسسة الدولية الاميركية أرتارين كوزان التي تزور لبنان أنها تناولت مع الذين التقتهم في بيروت مسألة “فرص العمل التي يمكن توفيرها للسوريين في لبنان ليتمكنوا من اعالة عائلاتهم”، وذهبت الى حد تحديد قطاعات الزراعة والبناء والمطاعم.
إننا نقدر للسيدة كوزان اهتمامها بشأن النازحين السوريين، غير اننا في الوقت نفسه نستغرب كيف انها بحثت في هذا الملف مع غير المرجعيات المعنية بالعمالة الاجنبية والسورية واجازات العمل، ووزارة العمل هي الجهة المعنية بهذا الملف. لقد كان الاجدى بممثلي الامم المتحدة في لبنان اطلاعها على العنوان المناسب للبحث في هذه القضية”.-انتهى-
———-
حرب اجتمع بموظفي الهيئة الناظمة واستقبل الملحق التجاري الصيني
(أ.ل) – ترأس وزير الإتصالات بطرس حرب اجتماعا مع موظفي الهيئة الناظمة للاتصالات الذين عرضوا أمامه وضع الهيئة المتردي ماليا، مما جعلها في حالة عجز وعاطلة عن العمل إداريا وتقنيا.
وتمنى الموظفون على الوزير “التحرك لتأمين الأجور والرواتب والتقديمات والأمور التشغيلية في حدها الأدنى على الأقل، وكذلك التعاون في المجال التقني من خلال إنشاء لجان مختصة بين الهيئة والوزارة للاستفادة من الطاقات المهدورة”.
وأفادوا في بيان أنه بحسب قانون الإتصالات رقم 431 الصادر سنة 2002 وتعيين مجلس الإدارة للهيئة سنة 2007، فإن الدولة اللبنانية تسلف في السنتين الاوليين (2007 – 2008) الهيئة من خلال وزارة الإتصالات للانطلاق في عملها، على أن تصبح الهيئة متمكنة بعد سنتين من ذلك من تمويل ذاتها من المشغلين، أي شركتي “Alfa” و “Touch” وكذلك مقدمي خدمات الـ “Data” والإنترنت “ISP” و “DSP” وعلى هذا الأساس يكون مفترضا بدء سريان نفاذ القانون 431، لكن إنتقال المهام والصلاحيات من الوزارة لم يتم في حينه لأسباب متعددة، ولهذا السبب إستمر تمويل الهيئة بسلفات على مر السنين منذ سنة 2007 وحتى اليوم، ولم يجر تسديده وفق الاصول لغاية الآن”.
وأضافوا: “لدى تسلم الوزير حرب مهماته في الوزارة، طلب سداد السلفات القديمة وفق الأُصول من خلال مراسلات عدة إلى إدارة الهيئة بشخص الدكتور عماد حب الله المنتهية صلاحيته في مجلس الإدارة، وفقا لمراسيم تعيين إدارة الهيئة التي تنص على خمس سنوات غير قابلة للتجديد، إنما إستمر في مهماته متقاضيا راتبه بمثابة راتب رئيس مجلس الإدارة.
من جهة أخرى استقبل حرب الملحق التجاري الصيني وانغ رونغ على رأس وفد ديبلوماسي اقتصادي من السفارة، وتناول البحث تعزيز التعاون بين لبنان والصين في المجالات التكنولوجية وعالم الإتصالات.-انتهى-
———-
وزير الاعلام: تمنيت على سلام تفعيل عمل مجلس الوزراء
(أ.ل) – تمنى وزير الاعلام رمزي جريج على رئيس الحكومة تمام سلام دعوة مجلس الوزراء الى الانعقاد.
وقال في حديث الى مصدر إعلامي “تمنيت على دولة الرئيس سلام تفعيل عمل مجلس الوزراء، لانه لا يمكن أي فريق ان يعطل عمل المؤسسة الدستورية الوحيدة التي تعمل في ظل الشغور الرئاسي”.
وردا على سؤال قال جريج: “لا يستطيع احد ان ينكر تضحية الرئيس الشهيد رفيق الحريري في سبيل لبنان”.
وأكد ان “ما جعل الجيش السوري ينسحب من لبنان هو شهادة الرئيس رفيق الحريري وتظاهرة الرابع عشر من آذار والجهود الدولية التي ما كانت لتقوم لولا ذلك”.-انتهى-
———-
خريس: تعطيل المؤسسات يعني الذهاب نحو المجهول
(أ.ل) – حذر عضو كتلة التحرير والتنمية النائب علي خريس، خلال احتفال تأبيني للمغترب الشاب حسن محمد غزال في برج رحال، من “الاستمرار في مسلسل الفراغ الحاصل في مؤسسات الدولة كافة، وفي مقدمتها رئاسة الجمهورية والحكومة ومجلس النواب خصوصا بعد الجلسة الاخيرة للحكومة التي خرجت خاوية الوفاض”.
وشدد على “ضرورة العمل ومن خلال الجميع على السلم والاستقرار الداخلي والحوار والتماسك، وحماية المؤسسات من خلال الدفاع عن المثلث الذهبي الجيش والشعب والمقاومة خصوصا، لان تعطيلها يعني الذهاب نحو المجهول”، متسائلا: “لمصلحة من التعطيل؟”.
واعتبر خريس ان “الجيش هو الركيزة الاساسية في حماية الوطن”، داعيا الى “إبعاده عن كل التجاذبات الحاصلة اليوم، ليقوم بواجبه على أكمل وجه في الدفاع عن الحدود ان لجهة العدو الاسرائيلي او لجهة الجماعات التكفيرية الذين يشكلون وجها واحدا لعملة واحدة”.
وتحدث عن “شهر آب وما يحمله من أمجاد وفي طليعتها الانتصار على العدو الاسرائيلي على مر حروبه واعتداءاته منذ العام 1978، مضيفا: “انه شهر الامام موسى الصدر الذي علمنا المقاومة والوطنية والدفاع عن الارض وصيانتها وبناء الانسان والحفاظ على العيش المشترك”.
وتطرق الى “معاناة الاغتراب وشجونه”، لافتا الى انه” على الرغم من كل هذا شكل المغترب اللبناني رافعة اقتصادية، ووقف مع أهله في كل الصعاب وساهم اقتصاديا في إعادة بناء ما هدمه العدو الاسرائيلي وكان خير سند للمقاومة وانتصاراتها”.-انتهى-
———
فرنجيه التقى السفير القبرصي
(أ.ل) – إستقبل رئيس “تيار المرده” النائب سليمان فرنجيه في دارته في بنشعي السفير القبرصي هومر مافروماتيس في زيارة وداعية، حيث عقد لقاء حضره عن “المرده” الدكتور جان بطرس وتخلله بحث في التطورات الراهنة.-انتهى-
———-
حوري: التيار الوطني الحر يخوض تجربة محكومة بالفشل
(أ.ل) – رأى النائب عمار حوري “أن منطق الدولة لا يكون بما شهدناه في ساحة الشهداء من “حافلات مدارس” على حد تعبيره، معتبرا “أن “التيار الوطني الحر” يخوض تجربة محكومة بالفشل”.
وقال في حديث لمصدر إعلامي نحن “لم نرد التصعيد في اي وقت. ولا خيار أمامنا سوى ان نعود الى الدولة ومنطقها عبر تفعيل مجلس الوزراء ليتابع قضايا الناس واحتياجاتها”.
وناشد حوري الرئيس تمام سلام “الدعوة الى عقد جلسة للحكومة”، محملا “التيار الوطني الحر وحزب الله مسؤولية الخراب وخسارة لبنان لكثير من الهبات”. وتطرق الى كلام الوزير جبران باسيل عن حماية الاقليات، معتبرا “ان باسيل تناسى بان منطق الدولة هو من يحمينا جميعا”.-انتهى-
———-
صالح: غياب الحوار يؤدي الى استمرار النزف الوطني
(أ.ل) – رأى عضو كتلة “التحرير والتنمية” النائب عبدالمجيد صالح، خلال جلسة حوار عقدها في صور مع عدد من شباب المدينة وفاعلياتها، أن “إنهيار الاستقرار السياسي في لبنان يؤدي حتما الى أمور لا تحمد عقباها أبدا وأن نتيجة الإنهيار السياسي انهيار الكثير من القضايا التي تحتاج الى أزمان لإعادة الأمور الى نصابها، وأن القادة السياسيين والدولة يجب أن يفرقوا بين ملفات خدماتية أو ملفات ذات قواسم مشتركة وخصوصا تلك التي تضع المواطن في فوهة المدفع في اتجاه رجال السياسة يجب إقرارها وحلها والتوافق عليها في مجلس الوزراء”.
وأضاف “إن الإهمال في ملف النفايات والكهرباء حول بيروت من مدينة الجمال والسياحة الى مدينة للأوبئة والأمراض ومثلها من المناطق اللبنانية، حيث عجزت الدولة عن التوصل الى حلول مشتركة لأن ضغط المواطن والضغط على المواطن بهذه الملفات أمور غير مرضية ولا يمكن أن نسكت عنها بل وعلينا أن نسعى بشتى الوسائل الى الوصول الى قرارات ترضي الجميع”.
وأشار الى “أهمية الرؤية الخاصة التي ينطلق منها رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري في طرح القضية، حيث الحوار العالمي المضني بين إيران والدول الست والذي دام عشرات السنين أنتج إتفاقا إنعكس إيجابا على الملفات الساخنة في المنطقة، ولكن البعض يحاول تجاوز استثمار هذا الإنجاز وعدم استغلاله لإقرار حلول ناجحة على المستوى اللبناني خاصة”.
وشدد على “ضرورة العودة الى الحوار والتأسيس عليه لأن غيابه يؤدي الى استمرار النزف الوطني وقد شاهدنا الدول العربية التي احترقت بفعل ما يسمى “الربيع العربي” ولا تزل تحترق لغياب الحوار الوطني لحل القضايا الخلافية، لأن الحروب بالتاريخ أصلا انتهت بطاولة تفاوض وحوار”.
واعتبر أن “الإمام موسى الصدر شكل من خلال فكره ومدرسته النموذج الصالح للتعايش والتقارب والحوار واستقرار لبنان لقوته وصموده في مواجهة الكيان الصهيوني الغاصب”.-انتهى-
———-
الجيش: طائرة تجسس إسرائيلية خرقت أجواء الجنوب
(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه اليوم الجمعة بتاريخ 14/8/2015 البيان الآتي:
عند الساعة 6.00 من يوم أمس، خرقت طائرة استطلاع تابعة للعدو الاسرائيلي الأجواء اللبنانية من فوق بلدة علما الشعب، ونفذت طيراناً دائرياً فوق مناطق الجنوب، ثم غادرت الأجواء عند الساعة 14.00 من فوق بلدة رميش.-انتهى-
———-
الياس عون نقيبا للمحررين بالتزكية وناصر الدين نائبا له:
النقابة تفتح ابوابها لمستوفي الشروط وهي في صدد استكمال التطوير
(أ.ل) – صدر عن نقابة محرري الصحافة بيان جاء فيه: “إنفاذا لاحكام النظام الداخلي لنقابة المحررين ولا سيما المادة 23 منه، عقد الاعضاء المنتخبون لعضوية مجلس نقابة المحررين إجتماعهم الاول بعد انتخابهم في 12-8-2015 في مقر النقابة لانتخاب عمدة المجلس المؤلفة من النقيب ونائب النقيب وأمين السر وأمين الصندوق، ثم انتخاب مدير العلاقات العامة، يوم الجمعة 14-8-2015.
وترأس الاجتماع سعيد ناصر الدين بصفته اكبر الاعضاء سنا، فطلب من الاعضاء انتخاب نقيب من بينهم، فترشح لهذا المنصب الياس عون وفاز بالتزكية. فهنأه ناصر الدين وطلب اليه ان يترأس الجلسة ويشرف على انتخاب باقي اعضاء العمدة ومدير العلاقات العامة.
بعد ذلك طلب النقيب عون من الاعضاء انتخاب نائب للنقيب ، فتقدم سعيد ناصر الدين الى هذا المنصب وفاز بالاجماع. ثم انتخب اعضاء المجلس جوزف القصيفي أمينا للسر وعلي يوسف أمينا للصندوق باجماع الاعضاء بعدما ترشحا الى هذا المنصب .
وأخيرا إنتخب اعضاء المجلس نافذ قواص مديرا للعلاقات العامة بالاجماع .
وهكذا أصبح مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية مؤلفاً على النحّو الآتي لولاية من ثلاث سنوات تنتهي في 12-8-2018 :
– الياس عون نقيبا.
– سعيد ناصر الدين نائبا للنقيب.
– جوزف القصيفي أمينا للسر.
– علي يوسف امينا للصندوق.
– نافذ قواص مديرا للعلاقات العامة.
وسكارليت حداد، ومي عبود ابي عقل، ومي سرباه شهاب، وواصف عواضه، وجورج شاهين، وجورج بكاسيني، ويوسف دياب، أعضاء.
بعد العملية الانتخابية وتشكيل هيئة مكتب المجلس، شكر النقيب عون الزملاء اعضاء مجلس النقابة على ثقتهم، وتمنى ان “يوفق بالتعاون والتضامن معهم في جعل هذه الولاية مثمرة وواعدة”.
واضاف “ان مجلس النقابة الجديد سينصرف الى تفعيل عمله في جميع الاتجاهات وتحقيق مطالب الزملاء المنتسبين الى الجدول وهي مطالب محقة سنسعى إليها بكل الوسائل المتاحة. وان نقابة المحررين تفتح ابوابها أمام الزملاء غير المنتسبين ومستوفي الشروط لتقديم طلبات الانتساب، وهي حاضرة لتلقي اقتراحاتهم والوقوف على هواجسهم والاستماع الى معاناتهم، وخصوصا اننا نعتبر ان ما جرى في الامس طوي واننا امام صفحة جديدة ومرحلة مختلفة تحتم علينا جميعا التكاتف وتكثيف الجهد من اجل تنقية الجدول النقابي وتوفير نظام حماية اجتماعية للعاملين في المهنة وتعزيز حصانة الصحافيين ضد كل ظلم يطاولهم”. وتابع “ان النقابة هي في صدد استكمال تطوير بناها الادارية الذي كانت قد باشرتها خلال الولاية المنصرمة لتكون في خدمة الصحافيين واللبنانيين جميعا. وهي ستظل حصنا حصينا لحرية الفكر والقول والكتابة”.
وختم “اتوجه بالشكر الى كل من شارك في العملية الانتخابية ترشيحا وتصويتا محترما الذين قاطعوا العملية لانهم مارسوا حقا نقابيا مؤكدين ديموقراطية الانتخابات. والشكر موصول الى مدير قصر الاونيسكو الاستاذ سليمان خوري الذي وفر للنقابة كل التسهيلات لاجراء العملية الانتخابية. وأتوجه بالتحية الى المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء ابراهيم بصبوص لايعازه الى ضباط قوى الامن وعناصرها بالسهر على أمن العملية. وكذلك الى الطاقم الاداري في نقابة المحررين الذي وصل الليل بأطراف النهار من اجل توفير كل الترتيبات الادارية واللوجستية المتعلقة بالانتخابات”.
الى ذلك، لفت بيان النقابة الى ان النقيب عون “اتصل بالصحافية اللبنانية الكبيرة السيدة راغدة درغام، مبديا اعتذاره على الذي حصل معها اثناء انتخاب نقابة المحررين من احد المرشحين لمقعد في مجلس النقابة بحيث رفض قبول جواز سفرها اللبناني ليتسنى لها المشاركة في الانتخاب لكونها منتسبة الى نقابة محرري الصحافة مما اثار غضبا من الصحافيين وهجوما على الشخص المعني، تداركه النقيب عون. واصرت الزميلة راغدة على الانسحاب لتفادي أي مشكلة قد تؤدي الى تعطيل الانتخاب كما كان يشتهي البعض”. وزار النقيب عون مع بعض الزملاء منزل الزميلة درغام “مستنكرين ما جرى لها اثناء عملية الانتخاب”.-انتهى-
———
عمال البناء والأخشاب: لمحاسبة الطبقة الحاكمة بالتحرك والضغط
(أ.ل) – عقد المجلس التنفيذي لإتحاد نقابات عمال البناء والأخشاب في لبنان جلسة برئاسة رئيسه مرسل مرسل ناقش فيها الأوضاع المعيشية الصعبة التي يتعرض لها المواطنون وبخاصة العمال وأصحاب الدخل المحدود ولاسيما عمال قطاعي البناء والأخشاب.
وتوقف أعضاء المجلس أمام “استمرار تفاقم الأزمات على الصعد كافة، واستمرار الفراغ في سدة الرئاسة للجمهورية وتعطيل مجلس النواب ومجلس الوزراء وتردي الأوضاع الأمنية واتساع عمليات الفساد والرشوة والصفقات والمحاصصات حتى النفايات التي تلطخ سمعة المسؤولين على كل المستويات”.
وتوقف الاتحاد “امام عمليات الصرف من العمل التي يقدم عليها أصحاب العمل واستبدال العمال اللبنانيين بعمال غير لبنانيين مما يضاعف اعداد العاطلين عن العمل ويؤدي إلى تدني الأجور أو تجميدها مع استمرار رفع الاسعار في العديد من المواد الإستهلاكية في وقت تتدنى اسعار المحروقات اسبوعيا حتى بلغ انخفاضها ما يزيد عن الخمسين في المئة”.
ورأى “أن السلطات السياسية الحاكمة وكل أهل النظام بحكوماته المتعاقبة والحالية هي المسؤولة عن تفاقم كل هذه الأزمات التى أدت إلى تقلص وانعدام الخدمات والتقديمات الإجتماعية من كهرباء وماء وصحة وتعليم ونقل وسكن وفلتان بزيادة الأسعار وصولا إلى فضيحة معالجة النفايات”. ودعا الإتحاد العمال والقوى النقابية الديموقراطية وهيئات المجتمع المدني “للتحرك والضغط لمحاسبة الطبقة الحاكمة التي أوصلت البلاد إلى هذا الواقع المذري عطشا وظلمة وبطالة وزبالة وفراغا دستوريا في السلطات الثلاث”.-انتهى-
———-
علي فضل الله: لا بديل عن الحوار والتوافق مهما كابر البعض أو جافى الحقيقة
(أ.ل) – ألقى سماحة العلامة السيد علي فضل الله، خطبتي صلاة الجمعة، من على منبر مسجد الإمامين الحسنين(ع) في حارة حريك، بحضور عددٍ من الشخصيّات العلمائيّة والسياسيّة والاجتماعيّة، وحشدٍ من المؤمنين، ومما جاء في خطبته السياسية:
البداية من لبنان، الَّذي تستمرّ معاناة إنسانه في الكهرباء والماء وتفاقم أزمة النفايات، حيث لا حلول تُرتجى لهذه الأزمات، فيما لا يزال الواقع السياسيّ على حاله من الانقسام، ويزداد الخوف من تداعيات ما يجري على الصّعيد الأمنيّ، سواء في المخيمات، أو من خلال عمليات الخطف، أو في الاكتشاف الدائم للشَّبكات الإرهابيّة.
إننا أمام هذا الواقع، نعيد دعوة القوى السياسية مجدداً إلى الارتقاء إلى مستوى تحديات إنسان هذا البلد وخوفه المستمر من المستقبل، والخروج من حساباتها الخاصة والمناطقية والطائفية والمذهبية، والتلاقي فيما بينها للوصول إلى قواسم مشتركة، حيث بات واضحاً أن لا بديل عن الحوار والتوافق في هذا البلد، مهما كابر البعض أو جافى الحقيقة.
وفي الوقت عينه، نستغرب العودة إلى منطق الرابح أو الخاسر في المنطقة، للبناء عليه في الواقع اللبناني الداخليّ، فنحن لا نربح إلا عندما نكون موحّدين، ونحن في خسارة دائمة عندما نتفرّق ونتمزّق.
إنّ من حقّ كل فريق سياسيّ أن يعبّر عن هواجسه ومخاوفه، ولكن عليه، ولا سيما في هذه المرحلة، أن يدرس جيداً الخطاب والأسلوب والمخاطر، وهنا ننبّه إلى خطورة التّجييش الطّائفي الّذي تُستخدم فيه مفردات نراها في غير موقعها، كمصطلح أهل الذمة، في إشارة إلى تعامل المسلمين مع المسيحيّين، أو الإساءة إلى فكرة الدّولة الإسلاميّة، الّتي نرى أنها أسَّست لصيغ تعايش حفظت التنوّع، فيما كانت لغة الإقصاء هي السّائدة في تلك الظّروف التاريخيَّة.
إننا لا نريد أن ندخل في تبيان رقيّ وحضارة المفردات الإسلاميّة التي تُثار حولها السّجالات، لكننا نخشى من أن تؤدي هذه الإثارات إلى إدخال لبنان مجدداً في مرحلة تجاوزها اللبنانيون، وهي مرحلة حرب المصطلحات الدينيّة، الّتي تستعيد الحرب الأهلية التي اندلعت على خلفية غبن المسلمين وخوف المسيحيّين، ولكن بعناوين جديدة.
إنّنا نؤكد حقّ كلّ الفرقاء اللبنانيين، وكل الطوائف، بالتمسّك بحقوقهم كاملة، لأننا نرى في الغبن دائماً مشروع فتنة، ولا بدَّ من أن يأخذ الجميع حقوقهم كاملة غير منقوصة، بعيداً عن طوائفهم ومذاهبهم، بل لحساب إنسانهم.
وإلى العراق، الّذي نحيي فيه حيوية شعبه، الّذي انطلق بعيداً عن كلّ المسمّيات الطائفيّة أو الحزبيّة، ليطالب بوضع حدٍّ للفساد، وبمعالجة شؤون الناس بعدما تفاقمت هذه الأمور لتضاف إلى مشكلة الإرهاب الَّتي يعانيها هذا الشَّعب، والَّتي بلغت ذروتها مع التفجيرات المروعة الَّتي حدثت في مدينة الصّدر، وقبلها في مدينة ديالى، والَّتي تتصاعد وتيرتها في مرحلةٍ يتزايد فيها الخوف على العراق، وخصوصاً في ظلّ أحاديث دوليَّة وأميركيَّة متكرّرة عن أنَّ التقسيم قد يكون الخيار الوحيد أمام العراقيين.
إنَّنا في الوقت الَّذي نؤكّد أهمية الإصلاحات الَّتي انطلق بها رئيس الوزراء العراقي، وصدّق عليها البرلمان العراقي، والَّتي مثلت استجابة عملية لمطالب الشَّعب العراقيّ، نرى أنَّ متابعة هذا الملف، والإصرار على تنفيذه، على الرغم من العراقيل التي سوف يضعها الفاسدون أمامه، والأثمان التي قد تدفع، هي الأساس في بلوغ الإصلاحات غايتها المنشودة، حيث لم يعد بإمكان العراقيين العيش على الوعود، ولا بدَّ من حلول جذرية لهذا الفساد الذي استشرى في المراحل السابقة ولا يزال مستمراً..
إنَّ أبناء العراق بحاجة ماسة إلى استعادة ثقتهم بالدولة، كمدخل ضروري لاستعادة الأمل بوطنهم، وإشعارهم بمسؤوليَّتهم جميعاً عن حفظه وحمايته، بما يهيئ الأجواء للانخراط الفعليّ في مواجهة هذه الحرب الإرهابية الشرسة…
وأخيراً، يستعيد لبنان واللبنانيون في هذا اليوم؛ في الرابع عشر من شهر آب، ذكرى انتصار العام 2006 على جبروت العدو الصهيوني وآلته العسكرية، والَّذي لم يكن ليتحقق لولا تسديد الله وتأييده، وبعد ذلك بفضل سواعد المجاهدين، الذين سطّروا ملاحم البطولة والفداء، وبمؤازرة الجيش اللبناني لهم، وبالاحتضان الذي تحقّق لهم من قِبَل اللبنانيين، وبالصّمود الذي عاشه شعب المقاومة، وبالحكمة التي تجلّت في إدارة المعركة عسكرياً وسياسياً.
لقد استطاع صنّاع هذا الانتصار أن يرفعوا رؤوس اللبنانيين عالياً، وأن يظهروا لبنان كقوة كبرى يُحسب لها ألف حساب، وكنموذج يُقتدى به، فهم لم يكتفوا بمنع العدو من تحقيق أهدافه عند دخوله الحرب، بل هدَّدوا عمق كيانه، وقدَّموا صورة إضافية بعد العام 2000، عن هشاشة هذا العدو، رغم كل القدرات التي يمتلكها، والتغطية التي تأمّنت له.
إنَّ اللبنانيين أحوج ما يكونون إلى استعادة هذه الذكرى، وإحيائها في كل مناطقهم، ليتبصّروا أكثر، وبعيداً عن كل الحسابات الطائفية والمذهبية والإقليمية والدولية، مواقع قوتهم ومدى حيوية إنسانهم، وليحافظوا عليها ولا يفرّطوا فيها، حتى لا تضيع هذه الروح في الحسابات الضيقة أو الزواريب التي يريد البعض إدخالنا فيها.
إنَّ على اللبنانيين أن يكونوا واعين بأنَّ هناك استهدافاً يتعرضون له من قِبَل كل الذين لا يريدون للبنان أن يكون نموذجاً يُحتذى به، من خلال إثارة الفتن والصراعات الداخلية تحت عناوين متعددة تستنزف كل مواقع القوة فيه؛ قوة المقاومة والجيش، وتستنزف إنسان هذا البلد.. ومن هنا، نرى أن السبيل لتثبيت هذا الانتصار والحفاظ عليه، هو تثبيت الأرض، بتعزيز مناخات الوحدة الداخلية، وبكفّ أيادي أولئك الذين يعملون لإثارة الفتن.
ومن هنا، المطلوب تأمين كلّ المتطلبات التي تساعد على صمود الإنسان في أرضه، وعدم إشغاله بحاجاته اليومية..
في ذكرى الانتصار، نتوجّه إلى الله بالدّعاء بالتأييد للمجاهدين ولكلّ موقف وصوت ساهم في تحقيق هذا الانتصار، وبالرَّحمة للشّهداء.-انتهى-
———-
عبد الأمير قبلان: لبنان المزدهر المستقر لا يقوى الا بوحدة بنيه
(أ.ل) – القى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان خطبة الجمعة (…) وطالب قبلان “اللبنانيين ان يحفظوا وطنهم وبلادهم حتى لا تضيع وتسقط في المهالك والمنزلقات، وعليهم ان يدعموا جيشه ومؤسساته ونظامه فيبتعدوا عن الشر والبغي فيكونوا نعمة لهذا الوطن ولا يكونوا نقمة عليه، وعلى اللبنانيين ان يحصنوا لبنان بالحكمة والمعرفة والعلم والصدق والاصلاح والاستقامة والسلوك الحسن فيكونوا في خدمة الوطن ليظل حاضنا للجميع وعليهم ان يبتعدوا عن الانحرافات وينبذوا الخلافات ليبقى الوطن سليما من كل سوء ، فاللبنانيون مطالبون بان يحفظوا لبنان من الشر المتمثل بالارهاب الصهيوني والتكفيري، كما حفظته المقاومة بتضحيات شهدائها ورجالها ليبقى محصنا بالمروءة والجرأة والشجاعة كما حفظه شهداء الشعب والجيش، فلبنان يحفظ بحفظ ارضه وجيشه وخيرة شبابه ومقاومته، وعلى اللبنانيين ان يعملوا ليبقى لبنان مصانا من كل شر ورذيلة، ان لبنان بحاجة الى تعاون وتضامن كل اللبنانيين ليبقى مصانا بشبابه وجيشه ووحدة شعبه ومقاومة، وعلى الجميع ان يكونوا مع الجيش والمقاومة ليبقى لبنان مرفوع الراية يتغنى به الادباء والعلماء فيحفظوا لبنان بوحدتهم وتعاونهم وتلاحمهم جيشا وشعبا ومقاومة”.
واكد ان “لبنان المزدهر المستقر لايقوى الا بوحدة بنيه المطالبين ان يكونوا يدا واحدة فيتفقوا لانتخاب رئيس للجمهورية، فحفظ لبنان بانتخاب رئيس حكيم عامل ومدبر يجمع كل اللبنانيين ولا يفرقهم، فنحن نريد رئيسا للبلاد يكون موقعا وطنيا ومحطة انسانية في الوحدة والتعاون والمحبة”.
واستكر قبلان “التفجيرات الارهابية والتي كان اخرها في مدينة الصدر، وعلى الدول والشعوب ان يتعاونوا في مكافحة الارهاب فيقفوا سدا منيعا بوجه من زرع الارهاب في بلادنا، فالارهاب التكفيري لا دين له ولا ضمير عند اصحابه، وعلينا جميعا ان نحارب الشر المنافي لكل التعاليم الدينية والانسانية فنكون مع الله ليبقى الله معنا”.
وطالب “العراقيين بالعمل لحفظ العراق وارضه وشعبه وسيادته فيبعدوا شبح التقسيم عن العراق، لان العراق بوحدته الطائفية والعرقية خير سند لللامة العربية والاسلامية، وعلى قادة العرب والمسلمين ان يحفظوا العراق موحدا مستقرا ليبقى حصنا للامة العربية يحارب الشر والارهاب والفساد”.-انتهى-
———-
إخمـاد حرائق في محلتي الدامور ومارينا – الضبية
(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه اليوم الجمعة 14/8/2015 البيان الآتي:
عملت وحدات الجيش المنتشرة عملانياً، بالاشتراك مع عناصر الدفاع المدني، على إخماد حرائق شبّت يوم أمس في محلتي الدامور ومارينا – الضبية. قدّرت المساحات المتضررة بنحو 1150 دونماً من الأشجار الحرجية والأعشاب اليابسة.-انتهى-
———
الموعد التقى عزام الأحمد: المخيمات الفلسطينية لن تكون حاضنة للعصابات الإرهابية
(أ.ل) – صدر عن المكتب الإعلامي لمجلس علماء فلسطين في لبنان ما يلي:
اكد الشيخ محمد الموعد الناطق الرسمي لمجلس علماء فلسطين في لبنان، إثر لقائه بالمشرف على الساحة اللبنانية، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء عزام الأحمد في سفارة فلسطين في بيروت، على أهمية دور مجلس علماء فلسطين في جمع الصف ووأد الفتنة، كما تطرأ معه الى الشأن العام في المنطقة، وعلى وجه الخصوص مخيم عين الحلوة وما يدور فيه من عبث العصابات التكفيرية المجرمة، مؤكدا الموعد أن المخيمات الفلسطينية في لبنان لن تكون حاضنة للعصابات الإرهابية، وأن حق العودة الى فلسطين حق مقدس عند شعبنا.-انتهى-
———-
السيد ابراهيم السيد من مليتا: نصر تموز جعل لبنان صامدًا امام التحديات وأذل الصهاينة
(أ.ل) – اكد رئيس المجلس السياسي في حزب الله السيد ابراهيم أمين السيد أن النصر الذي تحقق على العدو الصهيوني، سيستمر بفضل الله ومداد العلماء ودماء الشهداء، مشددًا على أنّ النصر جعل لبنان شامخا أمام كل التحديات، وأذلّ العدو الصهيوني.
وأضاف في كلمة له خلال زيارة معلم مليتا السياحي مع وفد من اللقاء العلمائي في مقدمهم رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود ورئيس مجلس الأمناء في تجمع العلماء المسلمين المفتي الشيخ أحمد الزين، في ذكرى انتصار تموز 2006، “إن لقاءنا في هذا المعلم هو للتأكيد على وقوف لبنان بكل مكوناته يدًا واحدة ضد الحملة الإرهابية التكفيرية التي يشنها معسكر الشر ضد محور المقاومة.
وأوضح السيد أمين السيد أن هناك تحديات تواجه الأمة والوطن، منها التحدي الخطير المتمثل بالإحتلال الصهيوني لفلسطين، وما له من تداعيات وآثار على المنطقة.
ورأى سماحته أن التحدي الأخطر هو الرؤية الإستعمارية الإستكبارية للإسلام والمسلمين في العالم، المتوافقة مع أهداف الكيان الصهيوني.-انتهى-
———-
تمارين تدريبية وتفجير ذخائر
(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه بتاريخ اليوم الجمعة 14/8/2015 البيان الآتي:
بتاريخه ما بين الساعة 11.00 والساعة 14.00 ستقوم منظمات غير حكومية عاملة في مجال نزع الألغام، بتفجير ذخائر غير منفجرة في محيط بلدة طلوسة – الجنوب.
وبتاريخي 11 و 20 / 8 / 2015 ما بين الساعة 8.00 والساعة 14.00، ستقوم وحدات من الجيش في محيط منطقة بحمدون المحطة، بإجراء تمارين تدريبية تتخللها رمايات بالذخيرة الخلبية.
واعتباراً من 3/8/2015 ولغاية 14/8/2015 ما بين الساعة 8.00 والساعة 18.00 من كل يوم، ستقوم وحدات من الجيش في منطقتي مزرعة حنوش وقاعدة حامات الجوية، بإجراء تمارين تدريبية تتخللها رمايات بواسطة الأسلحة الخفيفة والمتوسطة من على متن الطوافات العسكرية.
واعتباراً من 1/8/2015 ولغاية 31/8/2015 ما بين الساعة 8,00 والساعة 16.00 من كل يوم، ستقوم وحدة من الجيش، بتفجير ذخائر غير صالحة في حقلي تفجير عيون السيمان والقرية.
واعتباراً من 22/6/2015 ولغاية 21/8/2015 ما بين الساعة 5.00 والساعة 24.00، ستقوم وحدات من الجيش في المنطقة الحرة – مرفأ طرابلس، باجراء تمارين تدريبية تتخللها رمايات بالذخيرة الخلبية.-انتهى-
———
انتهت النشرة