نشرة الثلاثاء 29 كانون اول 2015 العدد 3082

والدة النائب حسن يعقوب من مسجد الصفا:

عيب مكافأة صبرنا ومظلوميتنا بتغييب زوجي ان يعتقلوا ابني أيضاً

(أ.ل) – أفاد مصدر إعلامي ان عائلة ومناصري وأصدقاء النائب السابق حسن يعقوب، يواصلون اعتصامهم في مسجد الصفا – العاملية، في محلة رأس النبع في بيروت، تحت شعار “حسبي الله ونعم الوكيل”، بعدما باتوا ليلتهم في المسجد، تيمنا بالامام المغيب سماحة الإمام السيد موسى الصدر الذي اعتصم في المسجد المذكور رفضا للحرب اللبنانية الاهلية.

ويشارك في الاعتصام عقيلة الشيخ محمد يعقوب ونجلها الدكتور علي يعقوب.

وقالت عقيلة الشيخ المغيب محمد يعقوب، للاعلاميين: “عيب عليهم أن يكافئوا صبرنا ومظلوميتنا في تغييب زوجي الشيخ محمد يعقوب لمدة 38 سنة بأن يعتقلوا إبني أيضا ولكن نردد “حسبي الله ونعم الوكيل فيكم”.-انتهى-

——–

الجيش: كشف معمل ثانٍ لتصنيع المخدرات في منطقة دار الواسعة

(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه بتاريخ اليوم الثلاثاء 29/12/2015 البيان الآتي:

إلحاقاً لبيانها السابق، تابعت قوى الجيش تنفيذ عمليات دهم في منطقة دار الواسعة – البقاع، بحثاً عن مطلوبين بجرائم إطلاق النار وحيازة الممنوعات، حيث تمكنت من كشف معمل ثانٍ لتصنيع المخدرات وحبوب الكبتاغون يعود للمطلوبَين حسن عجاج جعفر ومحمد قيصر جعفر.

تم تسليم المضبوطات إلى المرجع المختص، وتستمر قوى الجيش في ملاحقة المطلوبين لتوقيفهم وإحالتهم على القضاء المختص.

وفي بيان سابق، واصلت قوى الجيش تنفيذ عمليات دهم في منطقة دار الواسعة – البقاع، بحثا عن مطلوبين بجرائم إطلاق النار وحيازة الممنوعات، حيث تمكنت من كشف معمل كبير لتصنيع المخدرات وحبوب الكبتاغون يعود للمطلوب حسن جعفر، وبداخله كميات كبيرة من هذه الحبوب.

كما ضبطت خلال عملية الدهم كميات من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية والذخائر والأمتعة العسكرية المختلفة، بالإضافة إلى سيارة مسروقة وثلاث سيارات من دون أوراق قانونية.

تم تسليم المضبوطات إلى المرجع المختص، وتستمر قوى الجيش في ملاحقة المطلوبين لتوقيفهم وإحالتهم على القضاء المختص.-انتهى-

——-

 

وزير المال من المرفأ: مكافحة المخدرات لا تقل أهمية وخطورة عن مكافحة الارهاب

(أ.ل) – أكد وزير المال علي حسن خليل “اننا لن نسمح بأن يكون لبنان ممرا هادئا للمخدرات”، معتبرا أن “مكافحة المخدرات لا تقل أهمية وخطورة عن مكافحة الارهاب لانها تستهدف الاستقرار الاجتماعي”.

وفي تصريح له من جمارك مرفأ بيروت بعد ضبط 3 أطنان من المواد المخدرة، شدد على أن “هذا الدور يضاف الى لبنان وسمعته في مكافحة تهريب المخدرات”، مشيرا الى أن “عمليات المكافحة والضبط ستبقى مستمرة، وادارة الجمارك تبذل جهدا وستبقى تبذل في هذا الاطار”.

أضاف: كانت اكبر عملية على هذا الصعيد مرتبة بطريقة مبهمة عبر ايهام الشحنة كأنها طاولات للاطفال ومشغولة بطريقة فنية عالية، اضافة الى التهرب من مسار البضاعة كنقلها الى مصر مثلا تمهيدا الى نقلها الى دول ثانية”.

وأكد خليل “التشدد في مراقبة خطوط التهريب لضبط كافة أشكاله، مشيرا “ان للبنان دورا في مكافحة المخدرات، كما انه حقق انجازات كبيرة في هذا المجال، ان كان على صعيد ضبط كميات من الكوكايين والهيرويين سواء كانت مستوردة او مصدرة”. وقال:”عمليات المكافحة والضبط سوف تبقى مستمرة. وادارة الجمارك تبذل جهدا كبيرا في كشف وضبط كافة اشكال التهريب”.

ولفت خليل الى انه “سيتابع الامر مع القضاء المختص، لملاحقة الجهة المصدرة او الجهة المستوردة، ومع النيابة العامة لاتخاذ الاجراءات القانونية”، وقال:”لن نسمح ان يتحول لبنان الى بلد مشبوه للمخدرات والدنيا ليست سائبة ولا نقبل ان نسمح ان تكون سمعة لبنان سيئة في هذا الامر وسوف نتشدد لتحسين الاداء في المرحلة المقبلة مع كافة الجهات المختصة”.

وقال: “هذه المعركة مفتوحة ليست في لبنان بل في كل دول العالم وكشفنا عدة عمليات كبيرة وهي تضبط وتكشف وجهاز مكافحة المخدرات يعمل كل ما في وسعه للقبض على المهربين ومكافحة المخدرات سواء المصدرة او المستوردة. ونهنىء ادارة الجمارك على جهدهم الكبير”.-انتهى-

——–

وفد ليبي رسمي زار ريفي للمطالبة باسترداد هنيبعل القذافي

(أ.ل) – التقى وزير العدل أشرف ريفي وفداً ليبياً رسمياً زاره للمطالبة باسترداد هنيبعل القذافي.

وزار وزير العدل اللواء أشرف ريفي، في الاولى من بعد ظهر اليوم نقابة المحامين في بيروت، لتهنئة النقيب انطونيو الهاشم ومجلس النقابة وليقدم درعا تذكارية.-انتهى-

——–

بري التقى حرب والعريضي ووفد اتحاد الجامعات العربية

(أ.ل) – استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري ظهر اليوم في عين التينة المجلس التنفيذي لإتحاد الجامعات العربية برئاسة امينه العام الدكتور سلطان ابو عرابي العدوان والدكتور عدنان طرابلسي رئيس الجامعة العالمية التي استضافت اجتماع الاتحاد في بيروت والذي يضم ثلاثمئة وعشر جامعات عربية. وحضر اللقاء رئيس المكتب التربوي المركزي الدكتور حسن اللقيس. ثم استقبل الرئيس بري النائب غازي العريضي. واستقبل الرئيس بري السفير اللبناني في الكويت خضر الحلوي.

وبعد الظهر استقبل الرئيس بري وزير الاتصالات بطرس حرب وعرض معه للاوضاع الراهنة .

وقال الوزير حرب: كانت مناسبة لكي نبحث مع دولته الحالة التي وصلت اليها البلاد والمأزق السياسي الرئاسي الذي تتخبط به البلاد، والشعور بأن هذا المأزق يزداد تأزماً . كانت الجلسة مفيدة وتشاورنا بالرأي في الاحتمالات المقبلة ، وبالطبع لا احد منّا معتاد على ان يستسهل الصعاب ، وهناك توجه لمحاولة ايجاد مخارج للازمة التي نمر بها . لبنان لا يمكن ان نستمر من دون رئيس جمهورية، فالسلطات كلها معطلة في لبنان ، وهناك محاولات لاحياء دور مجلس الوزراء وانشاء لله ننجح في ذلك على أمل ان نضع قواعد لعمله ، وان لا تكون الموافقة على انعقاده على اساس رغبة او مصالح هذا الفريق او ذاك . ولا يعني ذلك انه اذا كان يعمل مجلس الوزراء تجاهل ازمة كبيرة جداً هي ازمة الفراغ في رئاسة الجمهورية . نحن لا يمكن ان نقبل بمبادلة وجود رئيس للجمهورية بتفعيل مجلس الوزراء، فاذا كنا نريد ان نفعل مجلس الوزراء لكي يبقى الفراغ مستمراً فهذا امر لا احد يوافق عليه. سنسعى جهدنا لايجاد توازن بين الجهد لتسيير امور الناس ومصالح المواطنين وبين ايجاد مخرج لازمة الرئاسة.

طبعاً كانت مناسبة للبحث في كل هذه الامور ، وكالعادة الجلسة مع دولة الرئيس بري مفيدة والتشاور يذهب دائماً في الاتجاه الايجابي . ونأمل طبعاً ان تكون السنة المقبلة سنة خير للبنان ولكل اللبنانيين وان تكون سنة لحل المشاكل التي نمر بها.

ورداً على سؤال حول مهمة السياسيين في العام المقبل في هذا المجال ، اجاب : سبق وقلت بمناسبة عيد الميلاد انه بعد ان ثبت ان المظهر هو اننا ذاهبون باتجاه التعقيد السياسي فلنصلي لله عسى يساعدنا ويلهم السياسيين لايجاد الحلول

——-

الجيش: طائرة تجسس تابعة للعدو الإسرائيلي خرقت أجواء الجنوب رياق بعلبك والهرمل

(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش– مديرية التوجيه، يوم أمس، البيان الآتي:

بتاريخه، عند الساعة 6,45 خرقت طائرة استطلاع تابعة للعدو الإسرائيلي الأجواء اللبنانية من فوق بلدة رميش، ونفّذت طيراناً دائرياً فوق مناطق الجنوب، رياق، بعلبك والهرمل، ثم غادرت الأجواء عند الساعة 15,15 من فوق بلدة كفركلا.-انتهى-

——–

السيد ابراهيم السيد بعد لقائه الراعي:

لن نتخلى عن ترشيح العماد عون عند اي مفترق سياسي

(أ.ل) – بعد زيارته البطريرك الراعي للمعايدة، أكد السيد ابراهيم السيد أن وفد حزب الله ناقش مع البطريرك الراعي في ملف رئاسة الجمهورية وفي المبادرة المطروحة معتبرا أن مدخل الحماية الى لبنان يتمثّل بإنتخاب رئيس للجمهورية.

وقال السيد “التزمنا مع العماد عون في ترشيحه لرئاسة الجمهورية ولا نستطيع ان نتخلى عن هذا الترشيح عند اي مفترق سياسي”.

لن نلعب الدور في اقناع العماد عون بالتخلي عن ترشيحه لرئاسة الجمهورية ولسنا من عليه ان يبادر لكي يزيل العقبة من أمام المبادرة او التسوية الرئاسية ولسنا معنيين بهذا الأمر ونحن ملتزمون اخلاقياً بالعماد ميشال عون مرشحاً رئاسياً.

وأضاف “البطريرك الراعي من موقع مسؤوليته حريص على ان يتم التعاطي مع المبادرة بما يحقق الحماية للوطن وتفهّم موقفنا وطلب أن نلعب دورًا في الملف الرئاسي ولكن لا نقبل أن تقوم الاطراف كلها بأدوارها في ما يخص التسوية ويكون دورنا الوحيد اقناع عون بسحب ترشيحه”.

وحول الإجراءات الأميركية بحق حزب الله قال: “الإجراءات الأميركية بحقنا عدائية وسياسية وعلى الدولة اللبنانية تولّي ملف العقوبات”.-انتهى-

———

استشهاد أحد العسكريين إثر تعرض قوة من الجيش

لإطلاق نار في منطقة دار الواسعة

(أ.ل) – صدر عن قيادة الجيش– مديرية التوجيه أمس الاثنين 28 كانون الأول 2015 البيان الآتي:

بتاريخه وأثناء قيام قوة من الجيش في منطقة دار الواسعة بدهم أماكن عدد من المطلوبين لتورطهم في جريمة بتدعي التي حصلت خلال العام 2014، تعرضت لإطلاق نار كثيف من قبل مجموعة مسلحة، ما أدى الى استشهاد أحد العسكريين وإصابة 4 آخرين بجروح، وقد تابعت قوى الجيش ملاحقة المجموعة المسلحة المؤلفة من 8 عناصر، حيث تمكنت من محاصرتهم في أحد المباني وتوقيفهم جميعاً بعد استسلامهم، وتبيّن أن ثلاثة منهم ضالعون في الجريمة المذكورة ومحالون أمام المجلس العدلي، وقد ضبطت بحوزتهم كمية من الأسلحة الحربية والذخائر والمخدرات. بوشر التحقيق مع الموقوفين وتستمر قوى الجيش بتنفيذ عمليات الدهم لتوقيف باقي المتورطين.-انتهى-

——–

 

الرئيس لحود التقى اسماعيل سكرية

(أ.ل) – استقبل الرئيس العماد اميل لحود في دارته في اليرزة، قبل ظهر اليوم، النائب السابق اسماعيل سكرية في زيارة تهنئة بالاعياد، تم في خلالهاالبحث في التطورات المحلية والاقليمية.-انتهى-

——

درباس: الفراغ الرئاسي عطل الحكومة والمجلس النيابي

(أ.ل) – علق وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس في حديث لمصدر إعلامي “على عبور المسلحين من والى تركيا عبر لبنان تنفيذا لإتفاق الزبداني”، موضحا “انه عندما تعطل الحكومة وتداهمنا امور معينة فالمرجعيات مضطرة ان تتصرف على مسؤولياتها على ان تضع مجلس الوزراء اذا اجتمع في ضوء ما حدث”. ولفت الى “انه كل يوم يظهر ما معنى الفراغ الرئاسي الذي افضى لتعطيل الحكومة ومجلس النواب، وعندما تكون هناك اتفاقيات كبرى ترعاها الامم المتحدة وفي ظل قرار دولي ووجود اجراءات وحلول سلمية مثل اتفاق الزبداني لا يمكن للبنان عرقلتها”، مشددا “على ان لبنان احتفظ بسياسة النأي بالنفس لانه لم ينخرط في قتال وكل ما حدث هو عبور آمن وبريء وغير حربي”.

اضاف “انا لم اكن على علم بالقرار الذي اتخذ ولكنني لا استطيع ان اعترض على ما جرى لان جزءا من المسؤولية يقع على عاتقنا بسبب عدم تمكننا من إنتخاب رئيس”.

وعن غياب الضمانات لعودة السوريين الذين عبروا الى سوريا، أشار الى ان “موقف الحكومة يقضي بان اللجوء الجديد من سوريا الى لبنان اصبح غير وارد إلا فيما خلا الحالات الانسانية كالجرحى اذ لا بد من علاجهم”،مؤكدا “ان وجود لاجئين جدد هو مخالف لقرارات الحكومة، واذا نص إتفاق الزبداني على ما يخالف هذا القرار فلا بد من إجتماع الحكومة وإستصدار قرار معاكس للقرار السابق”.-انتهى-

——–

الأمن العام: اتفاق اجلاء جرحى مدنيين من مناطق سورية عبر الحدود اللبنانية وفي المطار

(أ.ل) – صدر عن المديرية العامة للأمن العام اليوم الثلاثاء 29/12/2015 البيان التالي:

تنفيذاً للإتفاق الذي رعته الأمم المتحدة، والقاضي بـإجلاء جرحى جميعهم مدنيين من مناطق سورية عبر الحدود اللبنانية في المصنع ومن ثم في مطار رفيق الحريري الدولي وبالعكس، وبتوجيه من السلطات الرسمية اللبنانية المعنية، إتخذت المديرية العامة للأمن العام الإجراءات اللازمة لتأمين دخول الجرحى وذويهم وخروجهم بالتنسيق مع المكلفين تنفيذ المهمة في الأمم المتحدة. كما واكبت قوة من المديرية العامة للأمن العام الحافلات على إمتداد الطريق داخل الأراضي اللبنانية تنفيذاً للقوانين المرعية الإجراء، وبالتعاون مع البعثة الدولية للصليب الاحمر والصليب الاحمر اللبناني.-انتهى-

——–

مقبل التقى قهوجي: الهبة السعودية سلكت طريقها الصحيح

مطمئناً بان لا عراقيل تعيق تنفيذها.

(أ.ل) – قام قائد الجيش العماد جان قهوجي يرافقه اعضاء المجلس العسكري اللواء وليد سلمان اللواء محمد خير وكبار الضباط في المؤسسة العسكرية مع مدير المخابرات العميد الركن ادمون فاضل بزيارة لنائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الوطني سمير مقبل في مكتبه في الوزارة حيث قدموا له التهاني بمناسبة عيدي الميلاد ورأس السنة. وكانت مناسبة جرى خلالها التداول في الأوضاع الأمنية الراهنة والانجازات التي حققها الجيش خلال هذا العام على مختلف المستويات وما قدمه من تضحيات في سبيل حماية الوطن والسلم الاهلي اضافة الى ملاحقة الخلايا الارهابية واعتقال رؤوسها المدبرة وعناصرها. دولة الرئيس مقبل اشاد بالانجازات المحققة على يد ابطال الجيش اللبناني الذين يضحون في سبيل الوطن والذين بفضلهم ينعم اللبنانيون بالامان رغم ما يحيط بهم من قلق على المصير جراء ما يجري اقليمياً وما يخطط له الارهابيون والتكفيريون لاشعال نار الفتنة فيه.

واشار دولته الى ان صمود هذا الجيش على الجبهات وما قام به من انجازات دفعت العديد من الدول لدعمه وتسليحه كما اكد لهم بان الهبة السعودية سلكت طريقها الصحيح مطمئناً بان لا عراقيل تعيق تنفيذها.

وتمنى في نهاية اللقاء للمؤسسة العسكرية قائداً وضباطاً وافراد اكمال مسيرة الشرف والتضحية والوفاء فآمالنا وآمال كافة اللبنانيين معقودة على صمود وبطولات جيشنا الباسل متمنياً ان تتكلل المساعي الجارية لاطلاق باقي العسكريين المخطوفين بالنجاح والعودة الى مؤسستهم وذويهم سالمين.

كما توجه دولته للمناسبة بالمعايدة الى جميع اللبنانيين آملاً ان يكون العام الجديد فاتحة خير لانجاز الاستحقاق الرئاسي واطلاق عجلة عمل السلطتين التشريعية والتنفيذية وباقي المؤسسات. –انتهى-

——–

الأمن العام: توقيف سورية لنقلها أموال لصالح تنظيم إرهابي

(أ.ل) – صدر عن المديرية العامة للأمن العام بتاريخ اليوم الثلاثاء 29/12/2015 البيان التالي:

في إطار متابعة ورصد نشاطات المجموعات الارهابية والخلايا النائمة التابعة لها، أوقفت المديرية العامة للأمن العام بناءً لإشارة النيابة العامة المختصة السورية (ع.خ) لنقلها اموال لصالح تنظيم ارهابي.

بنتيجة التحقيق معها إعترفت بنشاطها مع اشخاص آخرين في مجال تأمين الدعم المالي واللوجستي لصالح تنظيم كتائب عبد الله عزام الارهابي وذلك من خلال احد مسؤولي التنظيم (ح.ز).

بعد انتهاء التحقيق أحيلت الى القضاء المختص والعمل جارٍ لتوقيف باقي الاشخاص المتورطين.-انتهى-

———

جنبلاط وحلو غادرا الى القاهرة

(أ.ل) – غادر اليوم الى القاهرة، رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط والنائب هنري حلو.-انتهى-

——-

بهية الحريري: تثبيت الإستقرار في عين الحلوة أولوية

(أ.ل) – التقت النائب بهية الحريري في مجدليون وفدا من اللجنة الأمنية الفلسطينية العليا المشرفة على امن المخيمات برئاسة قائد الأمن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي ابوعرب وعضوية نائب رئيس اللجنة مسؤول العلاقات السياسية في حركة حماس احمد عبد الهادي، عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية صلاح اليوسف، عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عدنان ابو النايف، مسؤول العلاقات السياسية لحركة الجهاد الاسلامي في لبنان شكيب العينا، ممثل جبهة النضال في لبنان تامر عزيز والمسؤول التنظيمي لأنصار الله ماهر عويد.

وجرى خلال اللقاء، عرض للأوضاع الأمنية على صعيد المخيمات الفلسطينية في لبنان ولا سيما مخيم عين الحلوة.

ووضع الوفد الحريري في صورة اللقاءات الدورية التي تقوم بها اللجنة وما تتخذه من اجراءات من اجل تثبيت الوضع الأمني في المخيم، واثنت على الجهود التي تبذلها اللجنة الأمنية العليا على هذا الصعيد متمنية استمرارها وتكثيفها تعزيزا وتثبيتا للهدوء والاستقرار في المخيم لأن ذلك يعتبر أولوية، منوهة بالتواصل والتعاون القائم بين اللجنة والأجهزة الأمنية اللبنانية.

كذلك جرى عرض لقضايا تهم اللاجئين الفلسطينيين وللوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وتأكيد “على دعم انتفاضة الشعب الفلسطيني في وجه استباحة الاحتلال الاسرائيلي للأرض والمقدسات”.-انتهى-

——–

نديم الجميل : للاعتصام أمام مياه بيروت في الأشرفية في 7 المقبل

(أ.ل) – صدر عن المكتب الإعلامي للنائب نديم الجميل البيان الاتي:

“بعد المراجعات المتكررة والعديدة التي قام بها النائب نديم الجميل مع مصلحة مياه بيروت للمطالبة بتأمين مياه الشفة للمواطنين بعد الإنقطاع المتواصل للمياه لأسابيع متواصلة في عدد من أحياء منطقة الأشرفية، ولما كانت المياه ما زالت مقطوعة عن مناطق عدة في الاشرفية ومحيطها، دعا الجميل الأهالي وسكان المنطقة، إلى التجمع والاعتصام أمام مصلحة مياه بيروت في الأشرفية الثانية عشرة ظهر الخميس 7 كانون الثاني المقبل.-انتهى-

——–

ياغي: إغتيال القنطار لن يمر من دون حساب

(أ.ل) – نظم اتحاد بلديات بعلبك، بالتعاون مع جهاد البناء، حفل تخريج 294 متدربا ومتدربة في مهن وحرف مختلفة، في مركز الاتحاد في بعلبك، في حضور مسؤول منطقة البقاع في “حزب الله” محمد ياغي، رئيس اتحاد بلديات بعلبك حسين عواضة، مدير جهاد البناء خالد ياغي وفاعليات.

والقى ياغي كلمة اكد خلالها “ان اغتيال عميد الاسرى سمير القنطار لن يمر من دون حساب، والمقاومة عندما تقول الحساب آت، فهي تقرن القول بالفعل وسيرى العدو كيف سيكون الرد على هذا الاغتيال الجبان”.

وقال: “الايام المقبلة ستشهد على ما نقول، والله على ذلك شهيد وهيهات طالما في هذه الأمة رجال صدقوا ورجال مقاومون غايتهم حماية الاسلام والشريعة والرسالات، والعدو الذي يستهدف كوادرنا يظن ان في استطاعته ان ينال من صمودنا ووجودنا ومقاومتنا، لكن “هيهات منا الذلة” ولن نضعف او نستكين والمقاومة التي قدمت أغلى الاثمان والشباب وأغلى الشهداء لن ينال منها العدو الصهيوني وستبقى الرائدة والمدافعة عن هذه الأمة وفي وجه من أتوا لدمار هذه الأمة وتمزيقها”.-انتهى-

——–

قيادة الجيش نعت الجندي الشهيد علي بسام قاسم زين

(أ.ل) – نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، الجندي علي بسام قاسم زين، الذي استشهد بتاريخه أثناء تنفيذه مهمة حفظ أمن واستقرار في منطقة دار الواسعة – البقاع، وفي ما يلي نبذة عن حياة الشهيد:

– من مواليد 6 /10/1989 شمسطار – بعلبك.

– مددت خدماته في الجيش اعتباراً من: 8/2/2011 ثم نقل إلى الخدمة الفعلية بتاريخ: 1/12/2012.

– حائز عدة أوسمة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.

– عازب.

نقل الجثمان بتاريخ 29/12/2015 الساعة 9,00 من مستشفى دار الأمل الجامعي – بعلبك، الى بلدة شمسطار – بعلبك حيث أقيم المأتم بالتاريخ نفسه الساعة 15,00، ثم ووري الثرى في جبانة البلدة المذكورة.

تقبل التعازي قبل الدفن وبعده ولمدة ثلاثة أيام في منزل والده الكائن في بلدة شمسطار قرب منزل اللواء الركن المتقاعد عبد الرحمن شحيتلي. –انتهى-

——-

المطران الحاج أعلن عن رسالة قداسة البابا فرنسيس

لليوم العالمي التاسع والأربعين للسلام 2016

(أ.ل) – عقد قبل ظهر اليوم رئيس اللجنة الأسقفيةعدالة وسلام، المطران شكرالله نبيل الحاج، مؤتمراً صحافياً في المركز الكاثوليكي للإعلام، بدعوة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام، أعلن خلاله رسالة قداسة البابا فرنسيس لليوم العالمي التاسع والأربعين للسلام 2016، تحت عنوان ” تغلَّب على اللامبالاة واكسَب السلام”. يترأس  الذبيحة الإلهية لهذا الإحتفال غبطة الكاردينال البطريرك مار بشاره بطرس الراعي، في سيدة الصرح في بكركي، نهار الأحد القادم 3 كانون الثاني 2015  الساعة العاشرة صباحاً والدعوة عامة. شارك في المؤتمر مدير المركز الكاثوليكي للإعلام الخوري عبده أبو كسم، وحضره الأب انطوان عطالله، وأعضاء من اللجنة الأسقفية عدالة وسلام من بينهم  د. فادي جرجس، والمحامية منى فرحات، والإعلاميين والمهتمين.

أبو كسم

بداية رحب الخوري عبده أبو كسم بالحضور باسم رئيس اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام المطران بولس مطر الذي تغيب بداعي السفر إلى الولايات المتحدة وقال: “في الحقيقة إن قداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس يركز دائماً في يوم السلام العالمي، على الإهتمام بالإنسان بمشاكله، وبالتحديات التي تواجههه، وعلى كل مؤمن مسيحي أن يكون منتبه لأخيه الإنسان.”

تابع “اللامبالاة للإنسان هي لامبالاة لله لأن في كل إنسان صورة الله، عندما لا ننتبه ولا نهتم للإنسان المقيم معنا، القريب منا، المحتاج إلى مساعدة، عندها نكون لا مبالين أمام الله الذي أوصانا بالمحبة وبأن نكون رسل سلام في مجتمعنا، في وطننا، وفي كنيستنا.”

أضاف “إن من مسوؤلية وسائل الإعلام أن تقف وأن تكون العين الساهرة للإهتمام بمشاكل الناس وإبراز هذه المشاكل إلى الواجهة حتى تستطيع كل البشرية أن تواجه هذه المشاكل بروح الحكمة وأن تجعل منها محطات على طريق الإنسان لكي يعيش تجربة السلام في محيطه ومجتمعه.”

وقال “اليوم هناك أطفال مهمشون، يعيشون على هامش الحياة ، محرومون من أدنى مقومات الحياة، أطفال يستغلون ويعتدى عليهم جنسياً ، أطفال تسرق أعضاؤهم ونحن نقف لا مبالين تجاه هذه القضية.”

أردف “اليوم هناك أناس نازحون، أناس يقتلون، إناس يذبحون تنهب ارزاقهم وتسبى نساؤهم ونجن نتفرج  على هذه البشرية وكأنها لا تعنينا. هذه اللامبالاة يدعونا قداسة البابا فرنسيس إلى الإنتباه إليها وإلى العمل من أجل معالجتها ومواجهتا لأننا عندما نواجه هذه الآفات نسير على طريق السلام.”

تابع “اليوم أنا أدعو كل وسائل الإعلام إلى الإنتباه إلى كل هذه الآفات والمشاكل، إلى الإضاءة عليها وإيجاد الحلول لها، علّ وسائل الإعلام تكون منتبهه ومبالية ودائماً في خدمة الإنسان.”

وفي الختام “تمنى الأب ابو كسم السلام للبنان والعراق وسوريا ولمنطقة الشرق الأوسط وطلب إلى الله أن يلهم المسؤولين إلى إنتخاب رئيساً للجمهورية.

المطران الحاج

ثم تحدث المطران شكرالله نبيل الحاج فقال:

قال “كتب البابا فرنسيس رسالة اليوم العالمي التاسع والأربعين للسلام 2016 واستهلها بالقول: “الله ليس غير مبال! الله يكترث بالبشريّة، الله لن يتخلّى عنها!” “لا نفقِدنَّ الرجاء بأن العام 2016 سيرانا جميعًا ملتزمين بثبات وثقة، على مختلف المستويات، في تحقيق العدالة وصنع السلام. نعم، فالسلام عطية الله وعمل البشر.” “السلام هو عطيّة الله ولكنّه موكل لجميع الرجال والنساء الذين دعوا لتحقيقه. ”

تابع “بهذا المطلع الرائع المفعم بالرجاء يبدأ البابا رسالته واصفاَ التحدي الحقيقي الذي علينا أن نواجهه لنحقق السلام إنما هو التغلب على ثقافة اللامبالاة.”

أضاف “ما سماه البابا “حربًا عالمية ثالثة مُجزأة” هي ناتجة يرأي عن ثقافة اللامبالاة، عن عدم تقبل الآخر باختلافه “المهان والمجروح”. ويلاحظ قداسته أننا نجد في صميم عولمة اللامبالاة عولمة الحرب التي تجذب قلوب الكثيرين إليها.”

وقال “في هذا الاطار المأساوي يجدد البابا دعوته لنا بأن لا نفقد الرجاء كوسيلة فعالة لتحقيق السلام حتى لو بدت اليوم علامات الحرب واضحة فهناك أيضًا علامات الرجاء والسلام : كمثل لقاء القادة العالميين، في إطار مؤتمر باريس الأخير من أجل البحث عن سبُل جديدة لمواجهة التغييرات المناخيّة والحفاظ على رخاء الأرض، بيتنا المُشترك، وقمّة أديس أبابا لجمع اعتمادات من أجل تنمية العالم المستدامة؛ وتبنّي الأمم المتحدة لأجندة   2030  للتنمية المستدامة والتي تهدف لتأمين حياة أكثر كرامة للجميع، لا سيما الفقراء منهم.” و “لقد شكلت ال 2015 سنة مميّزة للكنيسة، لاسيما لأنها طُبعت بالذكرى الخمسين لصدور وثيقتين عن المجمع الفاتيكاني الثاني” في عصرنا ” و “فرح ورجاء” اللتين تعبِّران بشكل بليغ جدًا عن معنى تضامن الكنيسة مع العالم”.

تابع “ويعتبر البابا أن موقف اللامبالاة هو بالتأكيد موقف الذي يغلق قلبه كي لا يأخذ الآخرين في عين الاعتبار والذي يغلق عينيه كي لا يرى ما يحيط به أو يتنحّى كي لا تلمسه مشاكل الآخرين.”

وقال “يعدّد البابا مظاهر اللامبالاة معتبراَ “أن أول أشكال اللامبالاة في المجتمع البشري هي اللامبالاة تجاه الله والتي منها تنبع اللامبالاة تجاه القريب والخليقة”، فالإنسان يعتبر أنه صانع ذاته والمجتمع وهو يكتفي بذاته ويستغني عن الله. “ولذلك يعتقد أنه لا يدين لأحد بشيء إلا لنفسه ويدّعي بأنه يملك حقوقًا فقط.”

أضاف “قداسته يعتبر أن اللامبالاة تجاه الطبيعة هي ثمرة اللامبالاة تجاه الآخرين لأنّ كل شيء مرتبط ببعضه البعض. لذلك علينا أن نتخلص من ثقافة اللامبالاة والفتور، وعلينا أن نعبر من اللامبالاة الى الرحمة. فاللامبالاة هي قبل أي شيء آخر لامبالاة تجاه الاخر، الذي لا نكترث لمصيره بأي شكل من الاشكال.”

تابع “إن الله إذاً يقول قداسته يظهر منذ بداية البشرية كمن يكترث بمصير الإنسان: “الله يرى، يسمع، يعلم، ينزل وينقذ. الله ليس غير مبال. إنه متنبه ويعمل من خلال الرحمة و المسامحة. أن الرحمة هي قلب الله، من حيث تنبع الحياة والموت من أجلنا. أمّا قمة الرحمة فظهرت مع يسوع الذي يسامحنا من على الصليب. هذا هو العمل الجبار الذي يولد المغفرة العظيمة. من خلال هذا الصفح الذي يغير مجرى التاريخ، اذ يظهر القوة الوديعة والمتواضعة للمغفرة التي تبين كيف يعتني الله بكل انسان من خلال رحمته التي تصفح وتسامح.”

تابع “يقول البابا فرنسيس أن “الحقيقة الأولى للكنيسة هي محبة المسيح إزاء البشر. لذا تجعل الكنيسة من نفسها خادمة ووسيطة لهذه المحبة التي تصل إلى حد المغفرة ووهب الذات، فحيث توجد الكنيسة يجب أن تتجلى رحمة الآب بوضوح.  من هنا لا بد أن يجد أي شخص واحة من الرحمة في رعايانا، وجماعاتنا وجمعياتنا وحركاتنا، أي حيثما يوجد مسيحيون.”

ورأى “إننا مدعوون نحن أيضا لأن نجعل من المحبة والرأفة والرحمة والتعاضد برنامج حياة حقا، ونمط تصرف في علاقاتنا مع بعضنا البعض0 هذا يتطلب ارتداد القلب: أي أن تحوّل نعمة الله قلبنا الحجري إلى قلب من لحم. قادر على الانفتاح على الآخرين بتعاضد أصيل.”

أردف “اذا يجب أن ننطلق من الرحمة الى المغفرة، من الارتداد الى التعاضد، لكي نغلب اللامبالاة، التي تمثل مرض عالم اليوم. لكن قداسته ينوه بالتزام العائلات، والاولاد، والمربين وبعمل المنظمات الغير حكومية وأيضاً بكل وسائل الإعلام وكل الذين يتدخلون للتخفبف من آلام الناس عند وقوع كوارث من جراء الحروب وكذلك يشيد بدور الجمعيات التي تدافع عن حقوق اللاجئين والمهجرين”.

وقال “يصف البابا هذه الاعمال وكأنها أعمال الرحمة الجديدة الروحية والمادية. ويرى أننا بهذه الطريقة نتغلب على اللامبالاة ونكسب السلام اذا وضعنا في سلم أولوياتنا اهتمامنا بضحايا الحروب والجرحى، والمسجونين، واللاجئين، والعاطلين عن العمل والمرضى.”

وختم سيادته بالقول”يجدد البابا النداء إلى سلطات الدول من أجل إلغاء عقوبة الإعدام حيث لا تزال سارية المفعول، ةيؤكد إنه من الممكن التغلب على اللامبالاة وكسب السلام، من خلال الارتداد ونعمة المغفرة. إذ ان “سفر السلام المقدس” يتمحور حول المغفرة التي تنبع من القلوب المرتدة”.-انتهى-

——-

العميد حمدان التقى اللجنة الفلسطينية لتكريم الشهداء

(أ.ل) – إستقبل أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين المرابطون العميد مصطفى حمدان وفدا من اللجنة الفلسطينية لتكريم الشهداء برئاسة الشيخ جمال محمد يرافقه خالد ميعاري، خالد زيدان، صلاح زيدان، محمود المحمود، ومسؤولة الهيئة النسائية في اللجنة آمنة عوض.

وأكد المجتمعون بحسب بيان، “أن فلسطين هي القضية المركزية التي يجب السعي الدائم من أجل تحريرها”، داعين “الى وجوب تنشيط العمل الاجتماعي والثقافي والى تكريس الأمن والاستقرار داخل المخيمات لدعم الصمود”.-انتهى-

——–

درويش بدأ جولته الى استراليا

(أ.ل) – صدر عن المكتب الإعلامي في ابرشية الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك البيان التالي :

غادر بعد ظهر اليوم سيادة راعي الأبرشية المطران عصام يوحنا درويش لبنان في رحلة الى استراليا، يلتقي خلالها ابناء الجاليات اللبنانية والعربية هناك، ويعقد لقاءات مع المسؤولين الأستراليين تتعلق بالأوضاع في المنطقة بشكل عام وبلبنان بشكل خاص، ويحتفل بعدة قداديس في سيدني وملبورن وبريسبن، ويعود سيادته الى لبنان في 2 شباط 2016 للإضطلاع الكامل بمهام الأبرشية ومتابعة المشاريع.

وبالمناسبة يتوجه المطران درويش الى اللبنانيين والزحليين بالمعايدة والتمنيات بمناسبة الأعياد المجيدة، ويتمنى لهم سنة جديدة مليئة بالخير والسلام والمحبة والغفران والرحمة.

كما يطلب المكتب الإعلامي في الأبرشية من كافة وسائل الإعلام العودة اليه في كل ما يتعلق بأخبار سيادة راعي الأبرشية.-انتهى-

———

تشييع الشهيد الجندي علي قاسم زين في شمسطار – بعلبك

(أ.ل) – حضور حشد من المواطنين والعسكريين، شيّعت قيادة الجيش وأهالي بلدة شمسطار – بعلبك، الجندي علي بسام قاسم زين، الذي استشهد يوم أمس أثناء تنفيذه مهمّة حفظ أمن واستقرار في منطقة دار الواسعة – البقاع، حيث أجريت له مراسم التكريم اللازمة أمام مستشفى دار الأمل الجامعي – بعلبك، وتم تقليده أوسمة الحرب والجرحى والتقدير العسكري من الدرجة البرونزية، ثم أقيمت الصلاة على جثمانه الطاهر في بلدة شمسطار. وقد ألقى العقيد المهندس كرم فريجة ممثلاً دولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الوطني الأستاذ سمير مقبل وقائد الجيش العماد جان قهوجي كلمة بالمناسبة، أشاد فيها ببطولة الشهيد والتزام واجبه العسكري حتى الشهادة، ومما جاء فيها: “إن رسالتنا الواضحة من خلال ضريبة الدم التي قدمّها رفاقنا يوم أمس في مواجهة عصابة من القتلة والمجرمين، وفي إلقاء القبض على أفرادها، تكمن في أن الجيش لا يتهاون على الإطلاق مع المعتدين على حياة المواطنين والمخلين بالأمن والخارجين على القانون، وأنّه مهما طال الزمن، لا بدّ أن تسقط الأقنعة عن وجوه هؤلاء، ليقعوا في قبضة العدالة وينالوا جزاءهم الذي يستحقون، فعيون الجيش لن تغفل أبداً عن حماية مسيرة الأمن والإستقرار، تماماً كما هي لن تغفل عن حماية حدود الوطن من خطر العدوّ الإسرائيلي والإرهاب”.-انتهى-

——-

انتهت النشرة